(بخور الآلهة)
دراسة في الطب والسحر والأسطورة والدين
حمل الكتاب من هنا
1_ كنية المؤلف: (الماجدي).2_ لقب المؤلف، أو درجته العلمية: (دكتوراه).
3_ اسم المؤلف: (خزعل).
4_ بلد المؤلف، أو جنسيته: —— (يحتمل أردني).
5_ سنة ميلاد المؤلف، بالتقويم الهجري أولا، ثم بالتقويم الميلادي: (معاصر).
6_ سنة وفاة المؤلف، بالتقويم الهجري أولا، ثم بالتقويم الميلادي: (معاصر).
7_ إن كان المؤلف معاصرا يكتب (معاصر):
8_ عنوان الكتاب: (بخور الآلهة) دراسة في الطب والسحر والأسطورة والدين.
9_ كنية المترجم، أو المحقق، إن كان الكتاب مترجما أو محققا: —-
10_ لقب المترجم، أو المحقق، أو درجته العلمية: ——
12_ اسم المترجم، أو المحقق، إن كان الكتاب مترجما أو محققا: ——
13_ رقم الطبعة، إذا كانت غير الأولى:
14_ سنة نشر الطبعة، بالتقويم الهجري أولا، ثم بالتقويم الميلادي: ( 1998).
15_ عدد صفحات الكتاب: (504 صفحة).
16_ حجم الكتاب: (القطع الكبير).
17_ ترتيب الكتاب إذا كان ضمن عدة أجزاء، مع ذكر عدد الأجزاء: —–
18_ اسم السلسلة إذا كان الكتاب قد صدر ضمن إحدى السلاسل: —–
19_ رقم ترتيب الكتاب ضمن هذه السلسلة: —–
20_ اسم الناشر، أو دار النشر: (الأهلية للنشر والتوزيع).
21_ بلد النشر: (عمان _ الأردن).
22_ نبذة مختصرة عن محتويات الكتاب:
وهو في الأساس أطروحة دكتوراه تقدم بها المؤلف إلى معهد التاريخ العربي للدراسات العليا، وهو كتاب دسك وكأنه يحتوي على عدة أجزاء في كتاب واحد، وهو كتاب هام لكل معالج بالقرآن شرعي، ,انصح باقتناءه، ليس من جهة الشرع، ولكن من جهة أن الكتاب محاولة لفحص التلازم بين الطب والسحر والعرافة والأسطورة والدين، وقد قام بتطبيق هذا على تراث وادي الرافدين (سومر، آكد، بابل، آشور). وعلى هذا فالكتاب زاخر بتعريفات هامة جدا، ولا بد للمعالج من الوقوف عليها لكي يميز بين أنواع السحر الرئيسية المختلفة، وانواع الجن والسحرة وطبقاتهم، وأنواع العرافة والكهانة.
وهو في الأساس أطروحة دكتوراه تقدم بها المؤلف إلى معهد التاريخ العربي للدراسات العليا، وهو كتاب دسك وكأنه يحتوي على عدة أجزاء في كتاب واحد، وهو كتاب هام لكل معالج بالقرآن شرعي، ,انصح باقتناءه، ليس من جهة الشرع، ولكن من جهة أن الكتاب محاولة لفحص التلازم بين الطب والسحر والعرافة والأسطورة والدين، وقد قام بتطبيق هذا على تراث وادي الرافدين (سومر، آكد، بابل، آشور). وعلى هذا فالكتاب زاخر بتعريفات هامة جدا، ولا بد للمعالج من الوقوف عليها لكي يميز بين أنواع السحر الرئيسية المختلفة، وانواع الجن والسحرة وطبقاتهم، وأنواع العرافة والكهانة.
وفي الفصل الآخير من الكتاب فصل فيه عن العلوم النفسية (السايكولوجية والباراسكولوجية)، والعلوم (الكوانتية والنسبية والكلانية)، وهذا الجزء الأخير أقرب للفلسفة منه إلى حاجة ألمعالج ما يواجه به صلة الواقع بمرجعيته التراثية الكامنة في ثقافة المجتمع المرتبط بمفاهيم السحر وطقوس عبادة الشيطان.
على أي حال المؤلف ظهر له بعد ذلك مؤلفات متعلقة بالتاريخ والتراث الوثني، وهي ذخيرة هائلة من المعلومات، حتما ولابد يحتاج إليها المعالج الداعية ذو التواصل مع مشكلات بيئته ومجتمعه، فهي على هذا ذات بعد ثقافي لمن أراد الاستزادة.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق