الأربعاء، 28 يناير 2015

معجزة فلكية فرعونية

إحدي العجائب التي إشتهر بها الفراعنة ولازلت تدهش العالم حتي الأن ، حيث الإبداع الفلكي في جعل أشعة الشمس تسير داخل ممر بالجبل للتعامد على وجه الملك رمسيس الثاني ، في ظاهرة يتوافد لمشاهدتها كل الأطياف حول العالم .
تتعامدت الشمس على وجه تمثال الملك رمسيس الثانى داخل معبده فى مدينة أبو سمبل ، جنوب أسوان فى ظاهرة تتكرر مرتين كل عام ، وتحدث الظاهرة يوم 22 شباط /فبراير الذى يوافق يوم تتويج رمسيس الثانى وتتكرر يوم مولده فى 22 تشرين أول/أكتوبر بحسب مفهوم شائع فى مصر يخالفه عدد من العلماء ، وتتوغلت أشعة الشمس لمسافة 60 مترا من مدخل المعبد لتصل إلى قدس الأقداس وسط أجواء احتفالية تتسم بسحر وغموض الفراعنة ، وفى حضور آلاف السياح الذين يحرصوا على مشاهدة تلك الظاهرة .
بدايتا تدخل الشمس من واجهة المعبد لتقطع مسافة 200 متر لتصل إلى قدس الأقداس الذي يضم تمثال رمسيس الثاني جالسا ويحيط به تمثالي الإله رع حور اختي والإله آمون ، وتقطع 60 مترا أخرى لتتعامد على تمثال الملك رمسيس الثانى وتمثال آمون رع إله طيبة ، صانعة إطارا حول التمثالين بطول 355 سم وعرض 185 سم .

نظرية البيوسنتريزم تنفي وجود الموت

الكثير منا يخشى الموت فنحن نعقتد بالموت لأنه قيل لنا اننا سوف ننفى فالنلتصق بأجسادنا مع علمنا بأن اجسادنا هي التي تموت .
لكن النظرية العلمية الجديدة اشارت الى أن الموت ليس المحطة الأخيرة كما يمكن أن يظن البعض ، وعلى الرغم أن قدر أجسادنا هو الفناء فإن الشعور ب الأنا هو مجرد فيض من الطاقة التي تعمل في الدماغ إلا أن هذه الطاقة لا تتبدد بعد الوفاه .

ونذكر احدى المبادئ المعروفة في فيزياء الكم انه لا يمكن التنبؤ بما ستؤول إليه عملية رصد معينة على الاطلاق وبدلا من ذلك هناك مجموعة من عمليات الرصد الممكنة ( كون مختلف ) او ما يوصف ب ( أكوان متعددة ) .

وتحاول النظرية العلمية الجديدة تدعى بمركزية الحياة أو بيوسنتريزم ، شملت هذه الافكار بحيث يوجد عدد لا حصر له من الاكوان كل شئ يمكن له الحدوث في الكون ما فلا وجود للموت بالمعنى الحقيقي في اي من هذه الطروحات .

صور تعليقات للفيس بوك . صور , كومنتات , status , حالة , اسمااء مزخرفة